يأتي تدشين مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية بالتنسيق مع منظمة الصحة العالمية، العمل بوحدة التشخيص البيولوجية الجزئية المناعية (PCR) بالمركز الوطني لمختبرات الصحة العامة المركزية بمدينة سيئون التابعة لمحافظة حضرموت، ليؤكد أن الشعب اليمني يسكن قلب خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، الذي يحرص على متابعة أحواله، ويوجه دائما بتلمس احتياجاته والعمل على تلبيتها منذ بدأت الأزمة اليمنية بسبب انقلاب المليشيات الحوثية على الشرعية اليمنية، وحتى يومنا.
وبمثل ما اهتم ملك الإنسانية بسلامة الشعب السعودي في مواجهة «كورونا»، لم ينس الشعب اليمني الشقيق، الذي تربطه بالمملكة علاقات تاريخية مبنية على وشائج القربى، التي لا تنفك، جاءت الوقفة الأخوية بعمل وحدة التشخيص البيولوجية الجزئية المناعية لتسهم في سرعة تشخيص الحالات المصابة بفايروس «كورونا»، إذ تشتمل على غرف للفحص البيولوجي مجهزة بالكامل، من شأنها سرعة اكتشاف المصابين بالفايروس، بدلا من إرسال العينات إلى خارج المحافظة، لتضاف إلى تمويل مشروع الاستجابة الطارئة للنظافة والإصحاح البيئي في مديريات محافظة عدن.
وما زالت المملكة من خلال مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية تواصل مشاريعها وبرامجها في عموم اليمن للوقوف إلى جانب الشعب اليمني في مواجهة «الجائحة».
وبمثل ما اهتم ملك الإنسانية بسلامة الشعب السعودي في مواجهة «كورونا»، لم ينس الشعب اليمني الشقيق، الذي تربطه بالمملكة علاقات تاريخية مبنية على وشائج القربى، التي لا تنفك، جاءت الوقفة الأخوية بعمل وحدة التشخيص البيولوجية الجزئية المناعية لتسهم في سرعة تشخيص الحالات المصابة بفايروس «كورونا»، إذ تشتمل على غرف للفحص البيولوجي مجهزة بالكامل، من شأنها سرعة اكتشاف المصابين بالفايروس، بدلا من إرسال العينات إلى خارج المحافظة، لتضاف إلى تمويل مشروع الاستجابة الطارئة للنظافة والإصحاح البيئي في مديريات محافظة عدن.
وما زالت المملكة من خلال مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية تواصل مشاريعها وبرامجها في عموم اليمن للوقوف إلى جانب الشعب اليمني في مواجهة «الجائحة».